أثناء عملية التوظيف ، يمكنك أن تسأل الموظفين عن أنشطة التطوير الوظيفي التي يريدونها.
الأمر الآخر هو التعامل مع الآخرين، وهو أمر حاسم حسب قول ديفيد رادين، مدير تنمية الإدارة بمعهد ديل كارنيغي لتدريب المديرين في الولايات المتحدة.
- رغم ذلك فإن هذه النزعات تعد من سمات الإبداع التي تدفع الأشخاص المبتكرين لتحدي التقاليد وابتكار أشياء مختلفة، إلا أن الإبداع ليس مبررًا لسوء التصرف أو مضايقة الموظفين الآخرين أو الإضرار بالمنظمة، فيمكن التسامح مع التصرفات الغريبة للموظفين المبتكرين إلى حد معين.
يمكن أن يساعد ذلك في إنشاء قوة عاملة أكثر تفاعلاً وإنتاجية ، وتحسين الأداء التنظيمي والنجاح.
يعد تحسين تحفيز الموظفين أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز الإنتاجية والرضا الوظيفي والنجاح التنظيمي الشامل. تقديم تعليقات منتظمة وإدارة الأداء.
يمكنك إظهار تقديرك لجهود موظفيك عن طريق تقديم جوائز أسبوعية أو شهرية، كجائزة موظف الشهر على سبيل المثال، إن تقديمك لهذه الجوائز بشكل مستمر سيقوم بتحفيز الموظفين، إضافة إلى تعزيز روح المنافسة النزيهة فيها بينهم. يمكنك أيضًا تحفيز موظفيك عبر الترقيات، فهي تعتبر طريقة للاحتفاء بأي موظف قام بتطوير مهاراته.
شعور الموظف بالرضا الوظيفي مما يقلل ذلك من احتمالية تركه للعمل.
تدرك المؤسسات أن الموظف هو مفتاح نجاحها وتطور أدائها وتحقيق الأرباح، وعلى هذا الأساس فإن الإدارات تحفز نور الموظفين على تحقيق أهدافها وتوفير لهم كافة الإمكانيات والأسباب التي تدفعهم إلى التطور دائمًا.
الفرق الأساسي بين المكافآت الجوهرية والمكافآت الخارجية
فيما يلي بعض التفاصيل حول التواصل الفعال كاستراتيجية لتحفيز الموظف:
يعد الموظفون ضروريين للحفاظ على العمليات والمساهمة في نجاح الشركة بشكل عام. الفريق الملهم والمشارك مستعد دائمًا لتولي العمل وتحقيق النتائج المثلى.
يعني ذلك، في بعض الأحيان، أن تكون مثالاً يُحتذى به بدلاً من إلقاء الخطابات.
يمكن أن يؤدي تشجيع التواصل المفتوح من خلال مطالبة الموظفين بالتعليق على الأمور الحاسمة إلى تحفيزهم على إيجاد حلول للمشكلات وتحسين إجراءات عملهم والشعور بحاجتهم إلى مزيد من الاستثمار في وظائفهم.
دفع الموظفين للدخول في المسابقات. من خلال مساعدة الموظفين على المشاركة في المسابقات لإثبات قدرتهم على المسار الوظيفي.